مكنتـ ـش بحبه وكان بياخد حقت ـوقه الشـ ـرعـ ـية بالعـ ـافـ ـية منى لانى كنت مرتـ ـبطـ ـة بشخص اخـ ـر قبل الزوج منه .. بتلك الكـ ـلمات اعـ ـتر فـ ـت الزوجة المتـ ـهـ ـمـ ـية ـتـ ـل زوجها بمنطقة شبـ ـين القناطـ ـر بـ القليوب ية فى تحقـ ـيقات النيـ ـابة العامة ومحـ ـضـ ـر تحـ ـريـ ـات الشـ ـرطة وقالت المـ ـتهـ ـمة إنها سـ ـد دت لزوجها 16 طعـ ـنة بعد شهـ ـرين من الزاوج بسـ ـبب سـ ـوـ ـء معـ ـامـ ـلته لها حيث كان يقوم بضـ ـر بها ومعا مــ ـلة سـ ـيـ ـئة خلال فترة زواجهـ ـما الذى لم يستـ ـمـ ـر سوى شهـ ـرين .
آيـ ــة” ربـ ـة منزل تظهـ ـر علي مـ ـلامحـ ـها معـ ـالم البر اء ة والطيب، ولكن بداخـ ـلها شـ ـيطـ ـان، تجـ ـردت من مشاعـ ـر الر حـ ـمة والإنسا نية وخطـ ـطت لتخـ ـلـ ـص من زوجها الذى مـ ـر علي زواجها قرابة الشهـ ـرين دون أى سـ ـبب لتبـ ـر ير تلك الواقـ ـعة البـ ـشـ ـعة، بل لم تكتـ ـف بالتخـ ـلـ ـص منه وقا مـ ـت بذلك بمعـ ـاونة نجـ ـلة خالـ ـها وإلقـ ـائها بأرض فـ ـضاء جوار منزله، واد عـ ـت انه من قبل أصدقائه وقام بتمثيل دور المصــ ـ ـ ـدو مة أمام.
وبحسب صحف مصرية محلية، يقول والده الحاج “سعيد”: “منها لله، ابنى طيـ ـلة العمـ ـر في حا له من بيته لشـ ـغـ ـله فقط والجميع يشهـ ـد له بحسـ ـن الخلق، ويوم الواقـ ـعة كنت نايم، لقيـ ـت أحد الجيران يقوم بالطرق على باب المنزل بطريقة هيـ ـسـ ـتـ ـرية، فقـ ـمـ ـت مـ ـسـ ـرعا، فأبلـ ـغتـ ـنى بأن جـ ـثـ ـة نجلى “محمد” ملقـ ـاه بأرض فـ ـضاء مجـ ـاورة لمنزلى، لم أصد قها حتى أسـ ـر عت ورأيته بالفعل”..
واستطـ ـرد الاب قائلا: “لم أصدق أنه ابنى ووجدت رجال الشرطة والأهالى بدأت تتجمع ثم وجدت زوجته تبـ ـكى مـ ـرددة، حبيبيي يامحمد سيبـ ـنى لمين، فكـ ـنت أواسـ ـيها، حتي سـ ـرعان ما سألتها على ماذا حدث لابنى ود مو عي تتسـ ـاقط على وجهى، وهى تجاو بني، معرفش أكيد أصحابه خلصـــ ـ ــ ـوا عليه، ثم بدأت تبكـ ـى مـ ـر ددة حبيبى يا محمد هتسيبـ ـنى لمين مش هعـ ـرف أعيش من غيرك”.قالت الأم، أن نجلـ ـها يوم الواقـــ ـعة جاء إليها وسـ ـلم عليها ثم صـ ـعد إلى شقته حتى استيقـ ـظت على نبأ وفاـ ـته على أيدى زوجته، مـ ـرددة “عا يزة حـ ـق ابنى».
بداية الواقـ ـعة بتلقـ ـي الأجهزة الأمنـ ـيـ ـة بمديرية أمـ ـن للقليوبية، إخطـ ـارا من رئيس فرع البحث الجـ ـنائي، من عمليات النـ ـجدة بوجود جثـ ـ ـــ،ـ ـة شخص ملـ ـقـ ـاة على جانب الطريق، بالانتقـ ـال والفـ ـحص تبين أنها للمدعو “محمد. س . ع ” 30سنة، نجار مسـ ـجـ ـاة على جانب الطريق بالقرب من المنزل ملكه محل سكنه، ومصـ ـاب بعدد من الطـ ـ عـ ـنات بالبطـ ـن والصـ ـدر تم نقل الجـ ـ ثة لمشـ ـرحة مستشفى شبين القناطر، والتحـ ـفظ عليها تحت تصرف النيابة العامة.
ومن خلال الفحـ ـص والتحـ ـرى ومعـ ـاينة منزل المجـ ـنـ ـ ي عليه، تبين وجود أثار دـ ــ،ماء ع ـلي مت ـرتبة السـ ـرـيـ ر الخاص بغـ ـرفة النوم، وبانطلـ ـاق التحـ ـقيـ ـق ظهـ ـرت على زوجة المجـ ـنـ ـ ـ ي عليه المدعوة “آية” سن 23 علامـ ـات الإرتبـ ـاك والر يـ ـبة، وبتضـ ـييق الخــــ،،،،ناق عليها، أقـ ـرت بإرتكـ ـاب الوـ ـاقـ ـعة حيث قررت زواجها من المجــ ـــ ني عليه منذ فترة قصيره قرابة الشهـ ـرين على غير رغـ ـبتها ورـ غـ ـماً عن رفـ ـضها الزواج منه، وفـ ـجـ ـر اليوم حدثت مشـ ـاده كلا مية بينهما بسبب إفصـ ـاحها له بذلك، فعـ ـقدت العـ ـزم على التـ ـ ـ خلـ ـص منه.
وعقـ ـب خلـ ـوده الى النوم قامـ ـت بإحـ ـضار “سكـ ـين مطبخ “وأجهـ ـزت عليه بها بعدة طـ ـعنات بمنطقة الصـ ـدر والبطن حتى وا فتـ ـه المـ ـ ـنية وعقب ذلك قامـ ـت بالإتصال هاتفياً بابنة خالتها لإستـ ـدعائها والتي حضرت وقاما كلاهما بحمله وإلقـ ـائه على جانب طريق ترابي بالقرب من المنزل وعاو دا وقا ما بو ضع بطانية على فراش الضـ ـحية بغرفة النوم لإخفـ ـاء آثـ ـار الد مـ ـ ـاء، ثم قاما بالتخـ ـلـ ـص من السـ ـلا ح المستخد م “السـ ـ،كين .
التعليقات