لم يختـ.ـلف أحد على نجاح فيلم “الزوجة الثانية”، بطولة سعاد حسني وشكري سـ.ـرحان الذي عـ.ـرض عام 1967.
ومن إخـ.ـراج صلاح أبو سيف.
وتناول الفيلم قصة درا مية حول عُمدة قرية من قرى الريف المصري يقرر الزواج من سعاد حسني(فاطمة)التي تخد م بمنزله رغـ ـم زواجها من آخر.
ويلجأ إلى تطلـ ـيقها من زوجها بمساعدة شيخ القرية.
نقدم لكم قصة حقيقية عن إعجاب عمدة القرية أثناء تصوير فيلم “الزوجة الثانية”.
بالسندريلا من النظرة الأولى حسبما ذكـ.ـر الماكير محمد عشوب في برنامج “ممـ ـنوع من العـ.ـرض”.
وقال عشوب إن المخرج صلاح أبو سيف وجد قرية ريفية في محافظة الدقهلية وذهب للعمدة لأخذ تصريح منه بالتصوير على الطبيعة.
وكان هذا الرجل نسخة من الممثل رشدي أباظة ووافق على الفور بسبب إعجابه الشديد بالسندريلا.
وبدأ التصوير بالفعل لمدة 17 يوما وكان يقدم لهم الطعام يوميا من خيرات القرية.
بسبـ ـب حبه لها وذات يوم ذهب العمدة إلى منزل سعاد ولكنها فوجـ ـئت به لذلك أغلقت الباب في وجهة الأمر الذي أثـ ـار غضـ ـبه بشـ ـدة.
وفو جئ فريق العمل عند ذهابهم في اليوم التالي لاستكمال التصوير يوجود حوا جز على القرية .
ومنـ ـعهم من الدخول نهاـ ـئيا، حتى توسط أحد أقارب العمدة له بالسـ ـماح لهم بتصوير الفيلم ووافق بالفعل.
المصدر في الفن
التعليقات