“الوجه الآخر لـ إسماعيل ياسين” . ضــ.ــرب فنانًا على وجهه وهذا ســ.ــر غيرته من هند رستم

“سمعة أبو ضحكة جنان” إنه أحد وأشهر الألقاب التي لقب بها الفنان اسماعيل ياسين، حيث حظي بخفة د  مه وضحكته الشهيرة بقبول وحب الجمهور له ولأدوراه، فكان يرسم الضحكة علي وجوه المشاهدين بمنتهي العفوية، وبدون أي مجــ.ـهود، فمجرد رأيته علي شاشة التلفزيون تخــ.ـطف قلوب الجمهور.

حيث جمع بين الفنان إسماعيل ياسين وبين ملكة الإغراء مانرو الشرق “هند رستم” فيلم ابن حميدو، وكانت لكواليس هذا الفيلم حكاية مع الجمهور.

حيث حكت الفنانة هند رستم في حوار لها عن تلك الكواليس، موضحة بأن دور البطولة لها في فيلم ابن حميدو تم من قبل موزع الفيلم حيث تحدثت عن أول مشهد في تصوير الفيلم، الذي جسدت فيه دور بنت الصياد “حنفي” فوجئت بأن الفنان إسماعيل ياسين كان غاضبًا منها، كما أنه انسحب من التصوير، وهذا اضطر مخرج الفيلم أن يوقف التصوير حيث قال للفنان إسماعيل ياسين “استوب، إيه يا إسماعيل؟ فرد إسماعيل ياسين في غــــ.ـــضب: “الست هند عامله زي البغبان ولا تعطينا فرصة للكلام، إيه ده؟”.

كان حديث إسماعيل ياسين عن هند رستم بتلك الكلمات كالصــ.ـــــاعقة ، حيث عبرت هند عن غضبها قائلة “أنا هند رستم ولا يجرؤ أحد مهما كان إنه يكلمني بالأسلوب ده؟”، ونزلت د موعها علي الفور.

قامت الفنانة” زينات صدقي”باصطحاب هند رستم بعيدا عن موقع التصوير حيث قالت لها “بتعـــ.ـيطي ليه يا عبيطة، إسماعيل عايز كده، لأنه خايف تاكلي منه الجو وتسـ.ـــرقي الكاميرا، هو ده نظامه”.

كما كان للفنان إسماعيل ياسين موقف آخر مع فنان وهو الفنان” حسن أتلة”، حيث كان يعمل معه في فيلم “مستشفي المجـــ.ـــانين ” وكان لهذا الفنان دور كبير في نجاح الفيلم، حيث اشتهر بلزمة “أصل أنا عندي شعرة ساعة تروح وساعة تيجي”.

شعر الفنان إسماعيل ياسين أثناء تصوير الفيلم بأنه إذا قام بضـــ.ــرب الفنان حسن أثناء تأديته للدور سوف يكون لهذا دور كبير في نجاح الفيلم، فافتعل إسماعيل مشكلة بينه وبين الفنان حسن أتلة وضـ.ـــربه على وجهه، لكن مخرج الفيلم قام بتطيب خاطر “أتلة”.

حيث أثناء الاستراحة أرسل “أتلة” شخصًا ليحضر له شيئًا، وعندما أعيد تصوير المشهد فوجئ “إسماعيل” بأن “أتلة” يخرج من جيوبه “صاجات” ولم يكن ذلك موجودًا في السيناريو وخرجت اللــ.ــزمة التي أصبحت من أحسن وأشهر الأقوال التي قالها هذا الفنان ، حيث كان لها دور كبير في شهرته فيما بعد.

تابعنا على جوجل نيوز google news

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *