يُعـ،ـد الفنـ،ـان عبدالله فرغلى واحـ،ـداً من أشـ،ـهر نجـ،ـوم الفـ،ـن فى فتـ،ـرة السبعـ،ـنيات والثمانيـ،ـنيات من القـ،ـرن الماضـ،ـى، والذى قـ،ـد م نحـ،ـو 214 عـ،ـملاً مختـ،ـلفاً ما بين المسـ،ـرح والتليـ،ـفزيـ،ـون والسيـ،ـنما، وبالرغـ،ـم من أن الفنـ،ـان لم يُقـ،ـد م دور البطـ،ـولة فى جمـ،ـيع أعـ،ـماله إلا أن الجمـ،ـهور عشـ،ـقه وأحـ،ـب خفـ،ـة د مه، ولا تـ،ـزال إفيـ،ـهاته تتـ،ـردد حتى وقتـ،ـنا هـ،ـذا.
وأما عن نشـ،ـأة الفنـ،ـان عبدالله فرغلى..
ولـ،ـد الفنـ،ـان عبدالله على عبدالله فرغلى فى 3 من شهـ،ـر مـ،ـارس لعـ،ـام 1928 بالقاهـ،ـرة، وعشـ،ـق الفـ،ـن منـ،ـذ الصغـ،ـر وكان واحـ،ـداً من أشهـ،ـر نجـ،ـوم المسـ،ـرح بالجامـ،ـعة، وفى عام 1941 تخـ،ـرج من كلـ،ـية الآداب قسـ،ـم اللغـ،ـة الفرنسـ،ـية، وتم تعيـ،ـنه مدرسـ،ـاً للغـ،ـة الفرنسـ،ـية بأحـ،ـد المـ،ـدارس الحكومـ،ـية بالعبـ،ـاسية.
وأما عن حيـ،ـاة عبدالله فرغلى الفنـ،ـية..
وعلى الرغـ،ـم من أنه عـ،ـمل مـ،ـدرساً إلى أن حبـ،ـه للتمـ،ـثيل جـ،ـعله يلتـ،ـحق بالفـ،ـرق المسـ،ـرحية، وكـ،ـان دائـ،ـماً ما يذهـ،ـب للعـ،ـمل بالمسـ،ـرح ليـ،ـلاً بعـ،ـد انتهـ،ـاءه من العـ،ـمل، حتـ،ـى أنه كان يضـ،ـطر فى بعـ،ـض الأحيـ،ـان إلى الإنتـ،ـقال ليـ،ـلاً من محافـ،ـظة لأُخـ،ـرى، وبعـ،ـد أن ذاع صيـ،ـته قـ،ـرر أن يتـ،ـرك العـ،ـمل بالتـ،ـدريس والتفـ،ـرغ للفـ،ـن.
وقـ،ـد م الفنـ،ـان العديـ،ـد من المسـ،ـرحيات مع الفنـ،ـان فؤاد المهندس والفنـ،ـانة شويكار وتألـ،ـق كثـ،ـيراً أبـ،ـرزها “سيـ،ـدتى الجمـ،ـيلة، حـ،ـارة الضـ،ـحك”، وأيـ،ـضاً مـ،ـدرسة المشـ،ـاغبين والـ،ـذى جسـ،ـد فيـ،ـها شخصـ،ـية علام الملوانى ناظـ،ـر المـ،ـدرسة بعـ،ـد أن إعتـ،ـذر الفنـ،ـان حسن مصطفى.
وعـ،ـمل الفـ،ـنان مـ،ـدرس للـ،ـغة الفرنسـ،ـية للكابتـ،ـن صالح سليم، الأمـ،ـر الـ،ـذى جـ،ـعل الاثنـ،ـين يربطـ،ـهما عـ،ـلاقة صـ،ـداقة قـ،ـوية، ولـ،ـذلك خـ،ـاف الفنـ،ـان من أن يعلـ،ـم النـ،ـاس بتـ،ـلك الصـ،ـداقة فيُـ،ـقال بأن الهـ،ـدف منـ،ـها الشـ،ـهرة، وكان الكابتـ،ـن صالح لا يُنـ،ـادى عليـ،ـه إلا بأُسـ،ـتاذ الفرنـ،ـساوى.
وأما عن حيـ،ـاة عبدالله فرغلى الشخـ،ـصية..
تـ،ـزوج الفنـ،ـان من خـ،ـارج الوسـ،ـط الفنـ،ـى، وأنجـ،ـب “خالد، بتول”، وإشتـ،ـهر فرغـ،ـلى بأنه طـ،ـوال حيـ،ـاته يقـ،ـوم بزيـ،ـارة أى زميل له بالوسـ،ـط الفنـ،ـى يعـ،ـرف بمحنـ،ـته حتـ،ـى وإن لم يكـ،ـن بينـ،ـهما سابـ،ـق معـ،ـرفة، وعـ،ـلل السبـ،ـب فى ذلك لعائلـ،ـته بأنـ،ـه يـ،ـريد أن يجـ،ـد من يسـ،ـأل عنـ،ـه إذا مـ،ـرض وأن يجـ،ـد من يسـ،ـير فى جنـ،ـازته عنـ،ـد وفاتـ،ـه.
وأما عن رحـ،ـيل الفنـ،ـان عبدالله فرغلى..
تـ،ـوفى الفنـ،ـان عبدالله فى 10 من شهـ،ـر مايـ،ـو لعام 2010، عن عـ،ـمـ،ـر ينـ،ـاهز 82 عـ،ـاماً، ومـ،ـات قبـ،ـل أن ينتـ،ـهى من تصـ،ـوير مشـ،ـاهده بمسـ،ـلسل “شيـ،ـخ العـ،ـرب همام”،والـ،ـذى كان يُقـ،ـد م فيـ،ـه دور والد شيـ،ـخ العـ،ـرب همام، وكان من أبـ،ـرز الموجـ،ـودين فى جنـ،ـازته “أشرف زكى، نهال عنبر، أحمد السقا”.
المصـ،ـدر: موقـ،ـع نجـ،ـوم مصـ،ـرية.
التعليقات