قامـ،ـت الفنـ،ـانة الجمـ،ـيلة إلهام شاهين بنـ،ـعى الراحـ،ـل هشام سليم، وأبـ،ـدت حـ.ـز ـ.ـنـ،ـها الشـ،ـديـ،ـد وأسـ.ـفـ،ـها على و فاتـ،ـه، وأكـ،ـدت من خـ،ـلال تصريـ،ـحات تليـ،ـفزيونية ببرنامـ،ـج “التاسـ،ـعة”، والتـ،ـى تقـ،ـوم بتقـ،ـديمة الاعلامـ،ـية شافكى المـ.ــ.ـنيرى، والـ،ـذى يُـ،ـذاع من خـ،ـلال القنـ،ـاة المصـ،ـرية “الأولـ،ـى”، وقالـ،ـت:ـ “الأحـ،ـباء يفارقـ،ـونا ويذهـ،ـبوا بعيـ،ـداً، ودلوقتـ،ـى الواحـ،ـد مـ،ـنا يخـ،ـاف من الدنـ،ـيا بالفـ،ـعـ.ـل”.
وتابعـ،ـت الفنـ،ـانة:ـ “الراحـ،ـل هشام له أعـ،ـمـ.ـال وبـ.ـصـ،ـمـ.ـات ستبـ،ـقى خالـ،ـدة”، وأشـ،ـارت الفنـ،ـانة إلى أن آخـ.ـر عـ،ـمـ.ـل جمعـ،ـهما كـ،ـان الجـ،ـزء السـ،ـادس من المسلـ،ـسل الشهيـ،ـر “ليـ،ـالى الحـ.ـلمـ،ـية”، وكـ،ـان وقتـ،ـها العـ،ـمل مو جـ،ـع للجمـ،ـيع بسبـ،ـب ر حـ،ـيل الفنـ،ـان المعـ،ـروف ممدوح عبدالعليم.
وأنهـ،ـت شاهيـ،ـن:ـ “آخـ،ـر مـ،ـرة شوفـ،ـته كـ،ـان من 6 شهـ،ـور بعـ،ـد أن أعلـ،ـن عن مـ،ـرضه بالسـ،ـرطـ.ـان، ولم أُقابلـ،ـه بعـ،ـدها بسبـ،ـب تعـ.ـرضـ،ـه للعـ،ـلاج الكيـ،ـماوى، وكـ،ـنا بـ.ـنطـ.ــ،ـمن علـ،ـيه من بعيـ،ـد خـ،ـو فاً علـ،ـيه، وهـ،ـو كـ،ـان رايـ،ـح جـ،ـاى على المستـ،ـشـ.ـفى”.
المصـ،ـدر: موقـ،ـع نجـ،ـوم مصـ،ـرية.
التعليقات