أثـ،ـار المخـ،ـر ج المصـ،ـري محمد سامي، الكثـ،ـير من الجـ،ـدل خـ،ـلال السـ،ـاعات القلـ،ـيلة الماضـ،ـية، وذلك بسبـ،ـب تصـ،ـريحات عـ،ـن غيـ،ـرته علـ،ـى زوجـ،ـته الفنـ،ـانة الجميـ،ـلة مي عمر.
وقـ،ـد حـ،ـل محمد سامي ضيـ،ـفا ببرنامـ،ـج “أنا سعـ،ـيد”، والـ،ـذي يُعـ،ـرض مـ،ـن خـ،ـلال فضـ،ـائية “القاهـ،ـرة والنـ،ـاس” المصـ،ـرية، وأكـ،ـد علـ،ـى أن غيـ،ـرته علـ،ـى زوجـ،ـته شـ،ـديدة، وعلـ،ـق قائـ،ـلا:ـ “أنا بغيـ،ـر عليها أوى ولكـ،ـن أنا أحـ،ـب مـ،ـراتي حلـ،ـوة وأحبـ،ـها تلبـ،ـس اللـ،ـي عايـ،ـزة تلبـ،ـسه، وكـ،ـمان تعـ،ـمل اللـ،ـي هـ،ـي عايـ،ـزاه عشـ،ـان إحـ،ـنا هنعيـ،ـش مـ،ـرة واحـ،ـدة”.
وعلى الفـ،ـور أبـ،ـدى عـ،ـدد من كبـ،ـير مـ،ـن رواد مواقـ،ـع التـ،ـواصل الاجتـ،ـماعي إعـ،ـجابهـ،ـم بالثـ،ـنائي، وبسـ،ـرعة البـ،ـر ق انـ،ـهاـ،ـلت التعـ،ـليقات المنتقـ،ـدة لأفكـ،ـار الفـ،ـنان، حيـ،ـث عـ،ـلقـ،ـت مُـ،ـتابعة تُـ،ـدعى “لبنى محمد” علـ،ـى “فيـ،ـس بـ،ـوك”:ـ “للأسـ،ـف تصريـ،ـحك يـ،ـدل علـ،ـى أفكـ،ـار جيـ،ـدة ولكـ،ـن ليسـ،ـت لمـ،ـجتـ،ـمعات منغلـ،ـقة لن تقبـ،ـله”.
وعـ،ـلقـ،ـت أخـ،ـرى تُدعـ،ـى “نورة حسيني” علـ،ـى “فيـ،ـس بـ،ـوك”:ـ “كلامـ،ـك ده بيسـ،ـيء إلى زوجتـ،ـك مى عمر، وكإنـ،ـك بتستـ،ـفز النـ،ـاس علـ،ـشان يـ،ـردوا عليـ،ـك بالشـ،ـتائـ،ـم”.
المصـ،ـدر: موقـ،ـع العيـ،ـن الاخبـ،ـارية.
التعليقات