جـ.ـعلها راقـ.ـصـ.ـة القـ.ـصـ.ـر الأولى ر غـ.ـم كـ.ـرهه لها..”د مها التقـ.ـيل”..وناداها بـ”سـ.ـمـ.ـجة جـ.ـمال”..حكاية الملك فاروق مع سامية جـ.ـمال وغـ.ـيرته من الأطـ.ـرش
close

كانت الفنانة سـ،ـامية جـ،ـمال، إحـ،ـدى الفنانات التي كان لها سـ،ــ،ـحـ،ـرها الخاص، وجـ،ـاذ بـ،ـيتها، فقد أطـ،ـلق عليها الكثـ،ـيرون «فـ،ـرا شة السيـ،ـنما المصرية»، التي تمنـ،ـى الر جـ،ـال نظـ،ـرة واحـ،ـده منها.

امـ،ـتد سـ،ـحـ،ـر أيقـ،ـونة الر قـ،ـص الشـ،ـر قـ،ـي سـ،ـاميـ،ـة جـ،ـمال، إلى المـ،ـلك فار وق الذي عا ش معـ،ـها حـ،ـكايات وروايات في عـ،ـلاقة مـ،ـضـ،ـطـ،ـر بة، غير مـ،ـفهـ،ـومة للجـ،ـميـ،ـع، وأحـ،ـاطـ،ـتهما العديد من التسـ،ـا ؤ لات.

في إحدى الليالي أصطـ،ـحـ،ـب أنطـ،ـونيو بوللي مدير الشـ،ـئون الخاصة في القـ،ــ،ـصـ،ـر المـ،ـلكـ،ـي، الملك فاروق إلى إحدى الكبـ،ـار يـ،ـهات لرؤيـ،ـة ر قـ،ـص سـ،ـامية جـ،ـمـ،ـال، لكنه لم يعـ،ــ،ـجـ،ـب بها وكـ،ـان انـ،ـطـ،ـباعه عنها أنها «د مـ،ـها ثقـ،ـيل»، لكنه عند رؤيتـ،ـها مع فريد الأطرش في إحدى الأماكن، أثـ،ـار ذلك غـ،ـيره «فارو ق»، وقـ،ـرر انتـ،ـزاع سـ،ـامية جـ،ـمال منه، وبالفعـ،ـل اتصـ،ـل بمـ،ـتعـ،ـهد حـ،ـفلات القـ،ـصـ،ـر المـ،ـلكـ،ـي، وطـ،ـلب منه احـ،ـضـ،ـارها إليه، في أوبـ،ـرج الحـ،ـلـ،ـمية با لاس.

وسـ،ـط حـ،ـالة سعـ،ـادة أصـ،ـابـ،ـت الفـ،ـراشة سـ،ـامية جـ،ـمال، جلـ،ـسـ،ـت بـ،ـجوار الملك فاروق ودار بينهـ،ـما ـ،ـحـ،ـديث أنتهـ،ـى بمـ،ـراـ،ـفقـ،ـته لها إلى القـ،ــ،ـصـ،ـر، وإعـ،ـلان سـ،ـامية جـ،ـمال راقـ،ـصـ،ـة مـ،ـصـ،ـر الأولى.


كان الملك فاروق تجـ،ــ،ـمعه عـ،ـلاقة ـ،ـغيـ،ـر مفـ،ـهومة بـ «فرا شـ،ـة السينما المصرية» سامية جـ،ـمال، حيث جـ،ـعلها الراقـ،ـصة الر سـ،ـمية للقـ،ـصـ،ـر الملـ،ـكي، وعلى الر غـ،ـم من كـ،ـر هه لها، واطـ،ـلاقه عليها «سـ،ـمـ،ـجة جـ،ـمال»، عند ما رآ ها في جـ،ـلـ،ـسـ،ـة رومـ،ـانسـ،ـية مع فريد الأطرش، قرـ،ـر أن يلعب د ور «العـ،ـزول» وذلك لإثـ،ـارة غيـ،ـظ فـ،ـريد الأطـ،ـرش.

قـ،ـررت را قـ،ـصة مـ،ــ،ـصـ،ـر الأولى اعتـ،ـزال الفـ،ـن والأضواء في أوائل السبـ،ـعينـ،ـات من القـ،ـرـ،ـن المـ،ـاضـ،ـي، لكنها عـ،ـادت مـ،ـرة أخـ،ـرى في منـ،ـتـ،ـصـ،ـف الثمانيـ،ـنيات، ثم أعـ،ـتز لت مـ،ـرة أخرى إلى أن تـ،ـوفـ،ـت في 1 ديسمبر 1994.

المصدر: صـ،ـدى البلد

تابعنا على جوجل نيوز google news

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *