ظـ.ـهـ.ـو ر مـ.ـفـ.ـاجـ.ـئ لـ شـ.ـيمـ.ـا ء سـ.ـعيـ.ـد عـ.ـلـ.ـى “إنـ.ـسـ.ـتجـ.ـر ام” بـ.ـعـ.ـد إعـ.ـتـ.ـزالـ.ـهـ.ـا الـ.ـغـ.ـنـ.ـا ء وإرتـ.ـدائـ.ـهـ.ـا الحـ.ـجـ.ـا ب
close

رجـ،ـعـ،ـت الفنـ،ـانـ،ـة المعتـ،ـزلـ،ـة شيمـ،ـاء سعيـ،ـد للأضـ،ـواء مـ،ـرة ثانيـ،ـة، فـ،ـى أحـ،ـدث إطلالـ،ـة لهـ،ـا بالحـ،ـجـ،ـاب، والتـ،ـى إنتشـ،ـرت صـ،ـورتهـ،ـا بسـ،ـرعـ،ـة البـ،ـر ق بعـ،ـد أن قامـ،ـت خبيـ،ـرة التجميـ،ـل “نانيـ،ـس” بنشـ،ـرها مـ،ـن خـ،ـلال حسـ،ـابهـ،ـا الـ،ـرسـ،ـمى علـ،ـى موقـ،ـع التواصـ،ـل الاجتماعـ،ـى “إنستجـ،ـر ام”.

وقامـ،ـت “نانيـ،ـس” خبيـ،ـرة التجميـ،ـل بنشـ،ـر صـ،ـورة تجمـ،ـعها بالفنـ،ـانـ،ـة، والتـ،ـى قـ،ـد إعتـ،ـزلـ،ـت الفـ،ـن وإخـ،ـتفـ،ـت عـ،ـن الأنظـ،ـار مـ،ـن سنـ،ـوات، إلا أنهـ،ـا ظهـ،ـرت مـ،ـر ة أُخـ،ـرى وتصـ،ـدرت محـ،ـركـ،ـات البحـ،ـث علـ،ـى جـ،ـوجـ،ـل خـ،ـلال الساعـ،ـات القليـ،ـلة الماضيـ،ـة بـ،ـسبـ،ـب تلـ،ـك الصـ،ـورة، وعلـ،ـى الفـ،ـور ظهـ،ـر الكثيـ،ـر مـ،ـن التعـ،ـليقـ،ـات علـ،ـى الصـ،ـورة مـ،ـن قِبـ،ـل متـ،ـابعيـ،ـها، والذيـ،ـن ظهـ،ـر عليهـ،ـم الفـ،ـرح والسـ،ـعا دة مـ،ـن خـ،ـلال التعليقـ،ـات لرؤيتـ،ـها مـ،ـر ة ثانيـ،ـة، حيـ،ـث أن أغلـ،ـب التعليـ،ـقات تتغـ،ـزل بجـ،ـمالهـ،ـا ومـ،ـلامحـ،ـها التـ،ـى لـ،ـم تتغيـ،ـر كثيـ،ـراً عـ،ـن مـ،ـا قبـ،ـل.

وجديـ،ـراً بالذكـ،ـر، بـ،ـأن الفنـ،ـانـ،ـة شيمـ،ـا ء صـ،ـرحـ،ـت عـ،ـن تفاصيـ،ـل إعتـ،ـزالهـ،ـا الغنـ،ـا ء ولبسـ،ـها الحـ،ـجـ،ـاب، وذلـ،ـك مـ،ـن خـ،ـلال إستضـ،ـافتـ،ـها فـ،ـى برنامـ،ـج “العاشـ،ـرة مسـ،ـاءً” وأنهـ،ـا تعـ،ـرضـ،ـت للكثيـ،ـر مـ،ـن الإضـ،ـطرابـ،ـات قـ،ـى حيـ،ـاتهـ،ـا قبـ،ـل أن تتخـ،ـذ قـ،ـرارا إرتـ،ـد اء الحجـ،ـاب وإعتـ،ـزال الفـ،ـن.

وأكـ،ـدت شيمـ،ـا ء خـ،ـلال اللقـ،ـا ء، بأنهـ،ـا فضلـ،ـت الصـ،ـلاة والتفـ،ـقه فـ،ـى الديـ،ـن والاحـ،ـتشـ،ـام وإختيـ،ـار الآخـ،ـرة علـ،ـى الدنيـ،ـا، كمـ،ـا أشـ،ـارت إلـ،ـى أنهـ،ـا رفضـ،ـت عـ،ـروض كثيـ،ـرة للعـ،ـمـ،ـل بالتمـ،ـثيل بعـ،ـد أن قامـ،ـت بإرتـ،ـداء الحـ،ـجاب.

وحـ،ـينمـ،ـا سؤلـ،ـت عـ،ـن الأغانـ،ـى الديـ،ـنيـ،ـة، فقـ،ـد صـ،ـرحـ،ـت الفنـ،ـانـ،ـة بأنـ،ـه شـ،ـئ مـ،ـن المـ،ـمكـ،ـن أن يحـ،ـدث، وأكـ،ـدت بأنـ،ـها ليسـ،ـت نـ،ـادمـ،ـه علـ،ـى مـ،ـا قـ،ـد مـ،ـته فـ،ـى العـ،ـهـ،ـد السابـ،ـق، فهـ،ـى كانـ،ـت تظهـ،ـر محـ،ـتشمـ،ـة وعلقـ،ـت قائلـ،ـة:ـ “كـ،ـل مرحلـ،ـة فـ،ـى الحيـ،ـاة عـ،ـمومـ،ـاً لهـ،ـا وقتهـ،ـا”.

ومـ،ـن المعـ،ـروف، أنـ،ـه فـ،ـى نهايـ،ـة شهـ،ـر أغسـ،ـطـ،ـس لعـ،ـام 2016 قامـ،ـت المطـ،ـربة شيمـ،ـاء سعيـ،ـد بطـ،ـرح آخـ،ـر ألبـ،ـوم غنائـ،ـى لهـ،ـا تـ،ـحـ،ـت عنـ،ـوان “حلـ،ـم حياتـ،ـك”، بعـ،ـد أن غـ،ـابـ،ـت فتـ،ـر ة كبيـ،ـر ة عـ،ـن الأضـ،ـواء ثـ،ـم إختـ،ـفـ،ـت مـ،ـر ة أُخـ،ـر ى.

أمـ،ـا عـ،ـن حيـ،ـاتهـ،ـا الشخصيـ،ـة، فقـ،ـد تزوجـ،ـت شيمـ،ـاء سعيـ،ـد مـ،ـن رجـ،ـل الأعـ،ـمال المعـ،ـروف حسـ،ـام سعيـ،ـد، وأنجـ،ـبت منـ،ـه “الحسـ،ـن، الحسـ،ـين”، وظهـ،ـرت فـ،ـى عـ،ـام 2018 لتعلـ،ـن خبـ،ـر إرتـ،ـدائـ،ـها الحـ،ـجـ،ـاب وإعتـ،ـزالهـ،ـا الفـ،ـن.

المصـ،ـدر: موقـ،ـع نجـ،ـوم مصـ،ـريـ،ـة.

تابعنا على جوجل نيوز google news

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *