“الحـ.ـيـ.ـزبـ.ـونـ.ـه رفـ.ـضـ.ـت تـ.ـركـ.ـبنـ.ـى البـ.ـا ص”.. تـ.ـفـ.ـاصـ.ـيـ.ـل طـ.ـر د غـ.ـاد ة ابـ.ـراهـ.ـيـ.ـم اثـ.ـنـ.ـا ء جـ.ـنـ.ـا زة الـ.ـراحـ.ـل سـ.ـمـ.ـيـ.ـر صـ.ـبـ.ـر ي

قـ،ـامـ،ـت الفنـ،ـانة غـ،ـادة إبراهـ،ـيم بالاعـ،ـلان عـ،ـن الموقـ،ـف التـ،ـى تعـ،ـرضـ،ـت لـ،ـه اليـ،ـوم، وذلـ،ـك أثنـ،ـاء تشـ،ـييع جثـ،ـمان الـ،ـراحـ،ـل سـ،ـميـ،ـر صبـ،ـرى إلـ،ـى مثـ،ـواه الأخـ،ـير، حيـ،ـث صرحـ،ـت الفنـ،ـانة أنـ،ـها أثـ،ـناء محـ،ـاولاتـ،ـها ركـ،ـوب الأُتـ،ـوبيـ،ـس المخصـ،ـص لنـ،ـقل المُـ،ـشيعـ،ـين إلـ،ـى الاسـ،ـكندريـ،ـة ومرافقـ،ـة جثـ،ـمان الراحـ،ـل، وإذ بشـ،ـئ غريـ،ـب حيـ،ـث قامـ،ـت إحـ،ـدى الأعلامـ،ـيات مـ،ـن إعتـ،ـراضـ،ـها.

وقالـ،ـت الفنـ،ـانة غـ،ـادة وهـ،ـى تبـ،ـكى:ـ “واحـ،ـدة متـ،ـعرفـ،ـش ربـ،ـنا.. قالـ،ـوا الفنانـ،ـين هيـ،ـركبـ،ـوا الأُتوبيـ،ـس ورا الجـ،ـثمـ،ـان، وأنـ،ـا أصـ،ـلاً مـ،ـن إسـ،ـكنـ،ـدرية وكـ،ـان معـ،ـايا سـ،ـيارتـ،ـى بـ،ـس قـ،ـولـ،ـت نـ،ـروح كلـ،ـنا مـ،ـع بعـ،ـض، وأو ل لمـ،ـا جيـ،ـت أركـ،ـب البـ،ـاص قالتـ،ـلى البـ،ـاص إمتـ،ـلئ خـ،ـلاص ومفيـ،ـش مـ،ـكان لحـ،ـد تانـ،ـى، إلـ،ـهام أفنـ،ـدى بنـ،ـت سـ،ـعاد.. إلهـ،ـام شلـ،ـبى، ربـ،ـنا يـ،ـنتقـ،ـم منـ،ـها هـ،ـى وإلـ،ـهام بنـ،ـت عفـ،ـاف”، الأمـ،ـر الـ،ـذى تسـ،ـبب فـ،ـى إنهـ،ـيار الفنـ،ـانـ،ـة وبُـ،ـكائـ،ـها بشـ،ـدة حيـ،ـث أن الجمـ،ـيع إتجـ،ـه إليـ،ـها ليعـ،ـرف مـ،ـاذا حـ،ـدث.

وقامـ،ـت الفنـ،ـانة غـ،ـادة بالحديـ،ـث عـ،ـن الراحـ،ـل، وأكـ،ـدت علـ،ـى أنـ،ـه أكثـ،ـر شخـ،ـص وقـ،ـف بجـ،ـانبـ،ـها فـ،ـى أز متـ،ـها ولـ،ـم يتخـ،ـلى عنـ،ـها، وكـ،ـان كثـ،ـير السـ،ـؤال عنـ،ـها وأنـ،ـه أقـ،ـل شـ،ـئ ممـ،ـكن أن تقـ،ـد مـ،ـه لـ،ـه هـ،ـو حضـ،ـور جنـ،ـازتـ،ـه وتشـ،ـييـ،ـع جثـ،ـمانـ،ـه إلـ،ـى مثـ،ـواه الأخيـ،ـر.

ومـ،ـن جانبـ،ـه، فـ،ـإن الفنـ،ـان سـ،ـمير صبـ،ـرى تُـ،ـوفـ،ـى أمـ،ـس وشُـ،ـيعـ،ـت جنـ،ـازتـ،ـه اليـ،ـوم بعـ،ـد صـ،ـلاة الظـ،ـهر مـ،ـن مسـ،ـجد الشـ،ـرطـ،ـة بالشيـ،ـخ زايـ،ـد، وقـ،ـا م عـ،ـدد كبيـ،ـر مـ،ـن نجـ،ـوم الفـ،ـن بالسـ،ـفـ،ـر إلـ،ـى الاسـ،ـكندريـ،ـة حيـ،ـث المـ،ـكان الـ،ـذى تـ،ـم دفنـ،ـه فيـ،ـه، ومـ،ـن المـ،ـؤكـ،ـد بأن يُقـ،ـا م العـ،ـز اء يـ،ـوم الإثنـ،ـين 23 مايـ،ـو بمسـ،ـجد الشـ،ـرطـ،ـة بمنـ،ـطقة الشيـ،ـخ زايـ،ـد.

وجـ،ـديراً بالذكـ،ـر، بـ،ـأن الـ،ـراحـ،ـل سـ،ـمير صبـ،ـرى مـ،ـن مـ،ـواليـ،ـد السـ،ـابـ،ـع والعشـ،ـرين مـ،ـن شـ،ـهر ديسـ،ـمبـ،ـر لعـ،ـام 1936، وكانـ،ـت بدايتـ،ـه الفـ،ـنية مـ،ـذيعـ،ـاً فـ،ـى الإذاعـ،ـة الانجـ،ـليزيـ،ـة، وبعـ،ـدها إتـ،ـجه إلـ،ـى الغـ،ـناء والتمـ،ـثيـ،ـل، وقـ،ـد م أكثـ،ـر مـ،ـن 200 عـ،ـمل، وكـ،ـان آخـ،ـر أفـ،ـلامـ،ـه “2 طلـ،ـعت حـ،ـر ب”، والـ،ـذى تـ،ـم عـ،ـرضـ،ـه هـ،ـذا العـ،ـام.

ومـ،ـن المعـ،ـروف، بـ،ـأن الـ،ـراحـ،ـل سـ،ـمير صبـ،ـرى سـ،ـجل عـ،ـدد مـ،ـن حلـ،ـقات البـ،ـرنامـ،ـج الإذاعـ،ـى “ذكـ،ـرياتـ،ـى” والـ،ـذى لـ،ـم يتـ،ـم عرضـ،ـه حتـ،ـى الأن، وأهـ،ـمها حلـ،ـقة مـ،ـع الفـ،ـنان “حسـ،ـن يوسـ،ـف”.

المصـ،ـدر: موقـ،ـع نجـ،ـوم مصـ،ـرية.

تابعنا على جوجل نيوز google news

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *