قـ،ـام محمد عادل الطـ،ـالب بكلـ،ـية الآداب جامـ،ـعة المنـ،ـصورة، والمـ،ـتهـ،ـم فـ،ـى واقعة kتـ،ـل نيرة أشرف عبدالقادر أمـ،ـام بوابـ،ـة تشـ،ـكى بالجامـ،ـعة، بالاعتـ،ـراف بـ،ـجـ،ـريمـ،ـته وكشـ،ـف ملابسـ،ـات وتفاصـ،ـيل الواقـ،ـعة اليـ،ـوم أثـ،ـناء التحقـ،ـيقات، والتـ،ـى أشـ،ـرف عليـ،ـها رئيـ،ـس نيـ،ـابة أول المنـ،ـصورة المستـ،ـشار إيهاب عطوب، وتحـ،ـت اشـ،ـراف المحـ،ـامـ،ـى العـ،ـام الأول لنيـ،ـابة جنـ،ـوب المنـ،ـصورة الكـ،ـلية المسـ،ـتشار محمد لبيب، وأكـ،ـد علـ،ـى أنـ،ـه قر ر أن ينـ،ـهى حيـ،ـاتـ،ـها ويتـ،ـخلـ،ـص مـ،ـن حيـ،ـاتـ،ـه بعـ،ـدهـ،ـا، والتـ،ـى أصبـ،ـحت لا معـ،ـنى لهـ،ـا مـ،ـن دونـ،ـها منـ،ـذ نحـ،ـو عـ،ـام ونصـ،ـف علـ،ـى حسـ،ـب تصـ،ـريحاتـ،ـه.
وحضـ،ـر المـ،ـتهـ،ـم محمد إلـ،ـى النـ،ـيابة العـ،ـامة أمـ،ـس وسـ،ـط حـ،ـراسـ،ـة مشـ،ـد دة، وظـ،ـهر علـ،ـيه حـ،ـالة مـ،ـن الإعـ،ـيا ء الشـ،ـديـ،ـد نتـ،ـيجة تعـ،ـرضـ،ـه للـ،ـضـ،ـر ب، وبالإضـ،ـافة إلـ،ـى أنـ،ـه حـ،ـا ول طـ،ـعـ،ـن نفـ،ـسه بالسـ،ـكيـ،ـن المسـ،ـتخـ،ـد م فـ،ـى الواقـ،ـعة.
وأكـ،ـد المـ،ـتهـ،ـم، خـ،ـلال التحقيـ،ـقات علـ،ـى أنـ،ـه كانـ،ـت تربـ،ـطة عـ،ـلاقـ،ـة عاطـ،ـفية بـ نيرة، وبعـ،ـد أن عـ،ـملـ،ـت مودلـ،ـز وأصبـ،ـحت مشـ،ـهورة ولديـ،ـها الكثـ،ـير مـ،ـن المعجـ،ـبين والمُتابعـ،ـين علـ،ـى مواقـ،ـع التواصـ،ـل الاجتـ،ـماعى قـ،ـررت وقتـ،ـها الإبتـ،ـعاد عنـ،ـه، وعلـ،ـى حسـ،ـب تصريحـ،ـاته عـ،ـملته بلـ،ـوك علـ،ـى مُخـ،ـتلف وسـ،ـائل التواصـ،ـل، وأنـ،ـه لـ،ـم يـ،ـرى حيـ،ـاته بدونـ،ـها، ومـ،ـر نحـ،ـو عـ،ـام ونصـ،ـف علـ،ـى هـ،ـذه الحـ،ـالة، الأمـ،ـر الـ،ـذى تسـ،ـبب لـ،ـه فـ،ـى حـ،ـالة إكتـ،ـئا ب حـ،ـا دة.
وصـ،ـرح بأنـ،ـه قـ،ـرر التخـ،ـلص منـ،ـها، ومـ،ـن بعـ،ـدهـ،ـا التخـ،ـلص مـ،ـن حيـ،ـاته فأحـ،ـضر سـ،ـكيـ،ـن مـ،ـن منـ،ـزله بمديـ،ـنة المحـ،ـلة الكبـ،ـرى، وقـ،ـام بإنتظـ،ـارها بالقـ،ـرب مـ،ـن أحـ،ـد بوابـ،ـات الجامـ،ـعة وفـ،ـور أن شاهـ،ـدها وهـ،ـى تنـ،ـزل مـ،ـن الأُتوبيـ،ـس جـ،ـرى نحـ،ـوها وأنـ،ـهـ،ـى حيـ،ـاتـ،ـها ضـ،ـربـ،ـاً بالسـ،ـكيـ،ـن.
وقامـ،ـت النـ،ـيابة العامـ،ـة بالإستـ،ـماع إلـ،ـى أقـ،ـوال الشـ،ـهود علـ،ـى الواقـ،ـعة، والـ،ـذى بلـ،ـغ عـ،ـددهـ،ـم نحـ،ـو 40 شاهـ،ـد ومـ،ـن أهمـ،ـهـ،ـم فـ،ـرد الأمـ،ـن بالجامـ،ـعة “ابراهيم العجروى”، والـ،ـذى قـ،ـام بالإمسـ،ـاك بالمـ،ـتهـ،ـم وضبـ،ـط السـ،ـكيـ،ـن المسـ،ـتخـ،ـد م فـ،ـى الواقـ،ـعة وتسـ،ـليمهـ،ـما إلـ،ـى قـ،ـوات الشـ،ـرطة المُكـ،ـلفة بتـ،ـأميـ،ـن الجامـ،ـعة مـ،ـن الخـ،ـارج.
وقـ،ـال “ابراهيم” أثنـ،ـاء عـ،ـرضـ،ـه علـ،ـى النـ،ـيابة، أنـ،ـه فـ،ـور مشـ،ـاهدتـ،ـه تـ،ـزاحـ،ـم الكثـ،ـير مـ،ـن المواطنـ،ـين بالقـ،ـرب مـ،ـن بوابـ،ـة الجامـ،ـعة، أسـ،ـرع تجـ،ـاه المـ،ـتهـ،ـم والـ،ـذى كـ،ـان يحـ،ـمل فـ،ـى يـ،ـده سـ،ـكيـ،ـن، ولـ،ـم يشـ،ـغل بالـ،ـه شـ،ـئ سـ،ـوى إبعـ،ـاده عـ،ـن نيرة وأخـ،ـذ السـ،ـكيـ،ـن مـ،ـن يـ،ـده وتسـ،ـليمـ،ـه للشـ،ـرطـ،ـة.
المصـ،ـدر: موقـ،ـع نجـ،ـوم مصـ،ـرية.
التعليقات