بعـ.ـد ما ذكـ.ـر أجـ.ـره.. حسن الرداد يوجـ.ـه رسـ.ـالة لـ رضا حامد
close

قـ،ـام الفنـ،ـان المعـ،ـروف حسن الرداد، بالـ،ـرد على تصريحـ،ـات الفنـ،ـان رضا حامد التـ،ـى أثـ،ـار بها الكثـ،ـير من الجـ،ـدل خـ،ـلال الأيـ،ـام القليـ،ـلة الماضـ،ـية، وذلك بخصـ،ـوص أجـ،ـرة مقارنـ،ـةً بالأجـ،ـر الـ،ـذى يتـ،ـقاضه هو، على الرغـ،ـم من أنه قـ،ـد م الكثـ،ـير من الأعـ،ـمال الفنـ،ـية.

وقـ،ـام الرداد، بنشـ،ـر صـ،ـورة من تصـ،ـريحات الفنـ،ـان رضا من خـ،ـلال حسابـ،ـه الرسـ،ـمى على موقـ،ـع التواصـ،ـل الاجتـ،ـماعى “تويتـ،ـر”، وعلـ،ـق قائـ،ـلاً:ـ “أُستـ،ـاذى وأخـ،ـى المحتـ،ـرم الفنـ،ـان رضا حامد، بجـ،ـد كان لى الشـ،ـرف إنى أشتـ،ـغل مع فنـ،ـان بحـ،ـجم حضـ،ـرتك، والأجـ،ـور لا تعكـ،ـس قيـ،ـمة أو حجـ،ـم أى فنـ،ـان”.

وجديـ،ـراً بالذكـ،ـر، بأن الفنـ،ـان رضا حامد أبـ،ـدى استـ،ـيائه من تدنـ،ـى قيـ،ـمة أجـ،ـره مقـ،ـارنة بإجـ،ـور أبطـ،ـال العـ،ـمل، وأكـ،ـد من خـ،ـلال تصريـ،ـحاته مع الإعلامـ،ـية رغـ،ـدة شلـ،ـهوب، والتـ،ـى تقـ،ـوم بتقـ،ـديم برنامـ،ـج “نـ،ـص الكـ،ـلام”، والـ،ـذى يُـ،ـذاع من خـ،ـلال فضائـ،ـية “النـ،ـهار” وقال:ـ “آخـ،ـر مـ،ـرة كنـ،ـت بشـ،ـتغل فى مسلـ،ـسل بجانـ،ـب الفنـ،ـان حسن الرداد، وهو تدخـ،ـل عشـ،ـان أخـ،ـد أجـ،ـر 100 ألـ،ـف جنـ،ـية، ومن بعـ،ـدها مـ،ـش عارف يتدخـ،ـلى مـ،ـرة ثانيـ،ـة، وده علـ،ـشان هو بيتـ،ـعامل مع الشـ،ـركة دى كتـ،ـير”.

وتابـ،ـع الفنـ،ـان:ـ “هل من العـ،ـدل إن بطـ،ـل المسـ،ـلسل ياخـ،ـد 10 مليـ،ـون جنـ،ـية؟، والفنـ،ـان رضا حامد فى دور زى ده مهـ،ـم أوى ياخـ،ـد 100 ألـ،ـف جنـ،ـية بـ،ـس؟.. ده أعلـ،ـى أجر تحصـ،ـلت علـ،ـيه فى حيـ،ـاتى الفنـ،ـية كلـ،ـها كان 120 ألـ،ـف جـ،ـنية”.

وتحـ،ـدث الفنـ،ـان، خـ،ـلال اللقـ،ـاء عن قلـ،ـة مشاركـ،ـته فى الأعـ،ـمال الفنـ،ـية فى الوقـ،ـت الحـ،ـالى، وعلـ،ـق قائـ،ـلاً:ـ “قمـ،ـت بالتـ،ـواصل مع أقـ،ـرب أصدقائـ،ـى المخـ،ـرج المعـ،ـروف محمد النقلى، وأيـ،ـضاً المخـ،ـرج أحمد صقر، ولكـ،ـن محـ،ـدش فيـ،ـهم خـ،ـدنى معـ،ـاه فى شغـ،ـل، وبتـ،ـصل عليـ،ـهم كتـ،ـير بس مفـ،ـيش حد بيـ،ـرد علـ،ـيا، وفى مـ،ـرة روحـ،ـت شـ،ـركة فنـ،ـية وزعلـ،ـت أوى لمـ،ـا لقيـ،ـت إهـ،ـمال فى استقـ،ـبالى، وبعـ،ـدها مفكرتـ،ـش أروح تانـ،ـى”.

المصدر: موقع نجوم مصرية.

تابعنا على جوجل نيوز google news

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *