“أبـ.ـويـ.ـا مـ.ـا ت تـ.ـانـ.ـى الـ.ـنهـ.ـارد ة”.. إبـ.ـنـ.ـة سـ.ـعيـ.ـد صـ.ـا لـ.ـح نـ.ـا عيـ.ـة الـ.ـراحـ.ـل عـ.ـهـ.ـد ى صـ.ـاد ق
close

كانـ،ـت “هنـ،ـد سـ،ـعيـ،ـد”، إبنـ،ـة الفنـ،ـان الراحـ،ـل سعيـ،ـد صا لـ،ـح حر يصـ،ـة علـ،ـى نعـ،ـى الراحـ،ـل عهـ،ـدى صـ،ـاد ق، والـ،ـذ ى تُـ،ـو فـ،ـى صبـ،ـاح اليـ،ـو م الإثنيـ،ـن المـ،ـوافـ،ـق 28 مـ،ـن شهـ،ـر مـ،ـار س، وذلـ،ـك مـ،ـن خـ،ـلا ل صـ،ـفحتهـ،ـا الر سـ،ـميـ،ـة علـ،ـى مـ،ـوقـ،ـع التـ،ـواصـ،ـل الإجتـ،ـماعـ،ـى “فيـ،ـس بـ،ـوك”.

حيـ،ـث كـ،ـتبـ،ـت “هنـ،ـد” نـ،ـاعيـ،ـة الفنـ،ـان:ـ “مـ،ـن أو ل يـ،ـوم عينـ،ـى شـ،ـافـ،ـت نو ر الدنيـ،ـا مـ،ـعرفتـ،ـش حـ،ـد غيـ،ـره تـ،ـوأم رو ح با با، مـ،ـش صا حـ،ـب عمـ،ـر ه ومـ،ـش أ خ.. هـ،ـو تـ،ـوأ م روحـ،ـه، أنـ،ـا كنـ،ـت بـ،ـشوفـ،ـه فـ،ـى بـ،ـيتنـ،ـا أكتـ،ـر مـ،ـا كنـ،ـت بـ،ـشوفـ،ـه خـ،ـار ج بـ،ـيتنـ،ـا”.

وتا بعـ،ـت “هنـ،ـد”:ـ “مـ،ـن يو م مـ،ـو ت با با سعيـ،ـد وهـ،ـو مـ،ـش طـ،ـبيعـ،ـى.. ومـ،ـش هيـ،ـاخـ،ـد با لـ،ـوا غيـ،ـر القـ،ـريـ،ـب منـ،ـه، آخـ،ـر مـ،ـر ة شـ،ـوفتـ،ـه كـ،ـان قبـ،ـل مـ،ـا يـ،ـتعـ،ـب.. كنـ،ـت بـ،ـسأ ل عليـ،ـه علـ،ـى المـ،ـعتا د وبعـ،ـدى عليـ،ـه أسـ،ـألـ،ـوا السـ،ـاعـ،ـة كا م؟، والغـ،ـريـ،ـب المـ،ـر ة د ى قالـ،ـى مـ،ـا تتـ،ـعبيـ،ـش نـ،ـفسـ،ـك يا دود و.. سعيـ،ـد هـ،ـيعـ،ـد ى عليـ،ـا”.

وأكـ،ـملـ،ـت إبنـ،ـة سعيـ،ـد صـ،ـالـ،ـح:ـ “فضـ،ـل سا كـ،ـت شو يـ،ـة ولمـ،ـا سأ لتـ،ـه.. سعيـ،ـد ميـ،ـن يا عـ،ـمو؟، رد عليـ،ـا وقالـ،ـى سعيـ،ـد صالـ،ـح يا غـ،ـلباويـ،ـة وسكـ،ـت تا نـ،ـى، وفجـ،ـأ ة إفـ،ـتكـ،ـر إنـ،ـى با با مـ،ـا ت مـ،ـن 7 سنيـ،ـن وقـ،ـالـ،ـى أنـ،ـا أسـ،ـف يا هنـ،ـد.. قصـ،ـد ى جمـ،ـا ل عبـ،ـدالـ،ـحميـ،ـد جـ،ـاى فـ،ـى الطـ،ـريـ،ـق”.

وأنـ،ـهـ،ـت “هنـ،ـد” حـ،ـديثهـ،ـا قا ئلـ،ـة:ـ “علـ،ـى فكـ،ـر ة أنـ،ـا بـ،ـحبـ،ـك أو ى ومـ،ـش عارفـ،ـه مـ،ـن غير ك هعيـ،ـش إزا ى وأكـ،ـمـ،ـل حيا تـ،ـى، ومـ،ـن كـ،ـر م ربنـ،ـا عليـ،ـك ور حمـ،ـة إنـ،ـك إرتـ،ـحـ،ـت بجـ،ـد، وعلـ،ـى فكـ،ـر ة و جعـ،ـى زا د، ود ه علشـ،ـان أبو يا تُـ،ـوفـ،ـى تانـ،ـى مـ،ـرة الـ،ـنهـ،ـارد ة”.

وجـ،ـديرراً بالـ،ـذكـ،ـر، بـ،ـأن الراحـ،ـل عهـ،ـدى صـ،ـادق عا نـ،ـى كثيـ،ـراً مـ،ـن المـ،ـر ض خـ،ـلا ل الأيا م الـ،ـقليلـ،ـة المـ،ـاضيـ،ـة، حيـ،ـث أنـ،ـه أُصيـ،ـب ببعـ،ـض الأمـ،ـرا ض الخاصـ،ـة بالكلـ،ـى والتـ،ـى كا نـ،ـت الـ،ـسبـ،ـب فـ،ـى تـ،ـدهـ،ـو ر حـ،ـالتـ،ـه الـ،ـصحيـ،ـة، وحـ،ـدو ث الكثيـ،ـر مـ،ـن الـ،ـقسـ،ـو ر والمـ،ـضاعفـ،ـا ت د اخـ،ـل جـ،ـسـ،ـد ه، وظـ،ـل يعـ،ـانـ،ـى منهـ،ـا لفتـ،ـر ة طـ،ـويلـ،ـة حتـ،ـى فار ق الحيـ،ـا ة فـ،ـى صبـ،ـاح اليـ،ـو م عـ،ـن عمـ،ـر نا هـ،ـز 72 عـ،ـامـ،ـاً، بعـ،ـد أن تـ،ـر ك لنـ،ـا الكثيـ،ـر مـ،ـن الأعـ،ـمـ،ـا ل الفنيـ،ـة النـ،ـاجحـ،ـة والتـ،ـى أثـ،ـر ى بهـ،ـا مـ،ـكتبـ،ـة الفـ،ـن.

المصـ،ـد ر: نجـ،ـو م مـ،ـصـ،ـر ية.

تابعنا على جوجل نيوز google news

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *