“هتـ.ـفـ.ـوا ضـ.ـده وأرادوا طـ.ـر ده”.. مـ.ـاذا فعـ.ـل حسن فايق فـ.ـى أو ل لقـ.ـا ء لـ.ـه مـ.ـع الجـ.ـمهـ.ـور حتـ.ـى ينـ.ـتـ.ـقـ.ـم مـ.ـنـ.ـه؟
close

تعـ،ـرض الكثـ،ـير من نجـ،ـوم الزمـ،ـن الجمـ،ـيل للعديد من المواقـ،ـف المحـ،ـرجة والصعـ،ـبة، ويواجهـ،ـون الكثيرر من العقـ،ـبات، وذلك فى بدايـ،ـة مشـ،ـوارهم الفنـ،ـى، وتحديـ،ـداً فى أول مواجـ،ـهه مع الجمـ،ـهور وبقيـ،ـت مثـ،ـل تلك المـ،ـواقف عالقـ،ـة فى أذهانـ،ـهم طول حياتهـ،ـم، ومن بين هـ،ـؤلاء الفنـ،ـان الراحـ،ـل حسن فايق، والذى صـ،ـرح فى مقـ،ـال نادر له عن الكثيـ،ـر من الأزمـ،ـات والصعـ،ـوبـ،ـات التـ،ـى مـ،ـر بها فى بدايـ،ـة مشـ،ـواره الفنـ،ـى، والتـ،ـى من الصـ،ـعب جداً أن ينساها على حسـ،ـب تصريحـ،ـاته.

وأكد الفنـ،ـان، والذى عُـ،ـرف عـ،ـنه فى بدايـ،ـة مشـ،ـواره بالفـ،ـن أنه يعتـ،ـز كثيـ،ـراُ بنفـ،ـسه وكرامـ،ـته، وأنه بـ،ـدأ العـ،ـمل بالفن من خـ،ـلال المسـ،ـرح وإلقـ،ـاء المونولوجـ،ـات، حيـ،ـث قـ،ـام بالانضـ،ـمام منـ،ـذ البـ،ـداية إلى فريـ،ـق الهـ،ـواه والذى يضـ،ـم عـ،ـدد كبـ،ـير من الفنانـ،ـين وكـ،ـان أشهـ،ـرهم “حسين رياض، عباس فارس”، ولم يكن الفنـ،ـان وقـ،ـع علـ،ـيه الاختـ،ـيار ليشـ،ـارك بالمـ،ـسرحيـ،ـة التى تقـ،ـد مها الفرقـ،ـة، ووقتـ،ـها قـ،ـرر أن يقـ،ـوم بإلقـ،ـاء المونولوجـ،ـات حتى تُتـ،ـاح له الفرصـ،ـة المناسـ،ـبة.

وفى أول ليـ،ـلة لـ حسن فايق على المسـ،ـرح وأمـ،ـام الجمـ،ـهور، والـ،ـذى كان واثـ،ـقاً من نفـ،ـسه ويتـ،ـوقـ،ـع بأن ينـ،ـال إعجـ،ـاب الكثـ،ـير من الجمـ،ـهور ولكـ،ـن حـ،ـدث ما لم يكـ،ـن يتوقـ،ـعه الفنـ،ـان حيث قال:ـ “فى أول لحـ،ـظة ظهـ،ـرت فيـ،ـها على المسـ،ـرح وإذ بالجمـ،ـهور يهتـ،ـف ويقـ،ـول مـ،ـش عاوزيـ،ـنه.. مـ،ـش عاوزيـ،ـنه، وبقـ،ـى الجمـ،ـهور على هـ،ـذا بصـ،ـوت عالـ،ـى فكـ،ـان من الصعـ،ـب علـ،ـيا أن أقـ،ـول شيـ،ـئاً وسـ،ـط هـ،ـذا الر فـ،ـض”.

وأكمـ،ـل الفنـ،ـان:ـ “لم يكن الجمـ،ـهور يعـ،ـرف شيـ،ـئاً عنـ،ـى، ولكـ،ـن كانـ،ـت تلك فرصتـ،ـى الأُولـ،ـى والتـ،ـى عـ،ـز علـ،ـيا أن أُضيـ،ـعها من يـ،ـدى وخصـ،ـوصاً أنى أُحـ،ـب المسـ،ـرح كثـ،ـيراً، والذى ضحـ،ـيت من أجـ،ـله بتجـ،ـارتى التى كنـ،ـت أربـ،ـح منـ،ـها الكثـ،ـير”.

وتابـ،ـع الفنـ،ـان، والذى شـ،ـعر بالكثـ،ـير من الغـ،ـضـ،ـب من تصـ،ـرف الجمـ،ـهور نحـ،ـوه ولكنه تمـ،ـسك بالفرصـ،ـة، وقـ،ـرر وقتـ،ـها أن يصـ،ـبر حتى لا تضـ،ـيع منه ولا ينهـ،ـزم فى أول لقـ،ـاء له مع الجمـ،ـهور، وقال:ـ “كل ما فعلـ،ـته إنى أحـ،ـرك عضـ،ـلات وجـ،ـهى وكأنى أتكـ،ـلم حتى تيـ،ـقن الجمـ،ـيع بأنى لن أُغـ،ـادر المسـ،ـرح حتى أقـ،ـوم بإلـ،ـقاء المـ،ـونولوج، وبـ،ـدأ يهـ،ـدأ شيـ،ـئاً فشيـ،ـئاً حتى سكـ،ـت فقـ،ـد مـ،ـت المونـ،ـولوج وأتقنـ،ـته، ومع أول مقطـ،ـع بـ،ـدأ التصفـ،ـيق والهتـ،ـاف لى، وإزداد التصفيـ،ـق والهتـ،ـاف فى المقـ،ـطع الثانـ،ـى”.

وفى النـ،ـهاية، وحينـ،ـما أحـ،ـث الفنـ،ـان أنه إنتـ،ـصر أراد أن يثـ،ـأ ر لكرامـ،ـته من الجمـ،ـهور الذى رفضـ،ـه فى البـ،ـداية، وتوقـ،ـف عن الغـ،ـناء بعـ،ـد المقـ،ـطع الثانـ،ـى والكـ،ـل ينتـ،ـظره فـ،ـما كان منه إلا أنه نظـ،ـر إلى الجمـ،ـهور نظـ،ـرة إنتـ،ـصار وقال:ـ “يا قلـ،ـلات الحـ،ـيا.. إنتـ،ـوا نسيـ،ـتوا استقـ،ـبالكـ،ـم ليـ،ـا كان شكـ،ـله إيه، والله ما أنا مكـ،ـمل”، وبالفـ،ـعل إنسـ،ـحب الفنـ،ـان من على المسـ،ـرح بينـ،ـما قـ،ـا م زمـ،ـلائه بتـ،ـوبـ،ـيخه وإقنـ،ـاعـ،ـه بالعـ،ـودة إلى المسـ،ـرح، ولكن الفنـ،ـان رفـ،ـض خـ،ـوفـ،ـاً من أن بنـ،ـتقـ،ـم منـ،ـه الجمـ،ـهور على ما قاله.

المصـ،ـدر: موقـ،ـع نجـ،ـوم مصـ،ـرية.

تابعنا على جوجل نيوز google news

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *