«اتقـ.ـطعـ.ـت من الدنيا.. خا يف أمـ.ـوت وملاقيـ.ـش حد يغـ.ـسـ.ـلني».. بتلك الكلمـ.ـات المـ.ـو جـ.ـعة كشـ.ـف معـ.ـتز ولي الدين، شـ.ـقيق الفنان الراحـ.ـل علاء ولي الدين، عن مـ.ـعا ناته وشـ.ـعـ.ـوره بالوحـ.ـدة بعد وفـ.ـاة أخـ.ـيه وكل أفراد عائلته.
وقال معـ.ـتز إنه يعيـ.ـش في نـ.ـار مو قدة، بحسـ.ـب وصفه، مضيفا: «أنا وحـ.ـيد، لو جـ.ـرالي حاجة مفيش حد هيجـ.ـري ورايـ.ـا، سـ.ـيبك من الـ.ـزفـ.ـ ـ.ـة الكـ.ـدابة، لأن اللي بيسـ.ـألوا عليا بيكون كل سنة، إنما محـ.ـد ش هيسـ.ـأل عليّ كل يوم، أنا عايش في نـ.ـار ربنا وحـ.ـده اللي عالم بيها».
وأضاف: «عيـ.ـلتي كلها راحـ.ـت منـ.ـي في 4 سنوات، علاء مـ.ـات وبعـ.ـدين خـ.ـالي وزوجته وأمي، أنا لو توفـ.ـيت مفيـ.ـش حد هيغـ.ـسـ.ـلني، عندي بنتـ.ـي عندها 6 سنوات، مش عاـ.ـرف هشـ.ـوفها عـ.ـر وسة ولا لأ، حقيـ.ـقي أنا أتقـ.ـطـ.ـعـ.ـت من الدنيا خـ.ـلاص، ربنا ما يو ري حد اللي أنا فيه».
وكان معتـ.ـز ولي الدين قد كـ.ـشـ.ـف في تصـ.ـريحـ.ـات سابقة لـ«الوطن» أن جـ.ـثمان شـ.ـقيقه علاء ولي الدين لم يتحـ.ـلل رغـ.ـم و فـ.ـاته منذ 18 عاما، حيث اكتـ.ـشـ.ـف الواقـ.ـعة بعد فتـ.ـحه للمقبـ.ـرة بمدينة نصـ.ـر لنقل جثـ.ـمانه وجـ.ـثمان شقيقـ.ـهـ.ـما خالد ووالدتهـ.ـم لنقلهـ.ـم إلى مقـ.ـبرة والده وجـ.ـده بالسيدة عائشـ.ـة.
وأضاف: «أقد مـ.ـت على هذه الخطـ.ـوة لعد م تردد أحـ.ـد على ز يارة مـ.ـقـ.ـبرة علاء سواي، فإذا توـ.ـ فاني الله فلن يـ.ـز ورها أحد من بعـ.ـدي، ولذلك حـ.ـصلـ.ـت على فتـ.ـوى من مؤسسة الأزهـ.ـر الشـ.ـريف بنقـ.ـل رفـ.ـاتهـ.ـم إلى مـ.ـقبـ.ـرة والدي وجدي، إذ يتـ.ـردد عليها أولاد أعـ.ـمامي بمعـ.ـدل كل أسـ.ـبوعين لقـ.ـراءة الفا تحة على جدي الراحـ.ـل».
يذكر أن ذكـ.ـرى رحيل علاء ولي الدين كانت، أمـ.ـس الخمـ.ـيس، إذ أنه تو فى في 11 فبراير عام 2003.
التعليقات