اندهـ،ـش الكثـ،ـير من النـ،ـاس من انتـ،ـشار منـ،ـشور من خـ،ـلال موقـ،ـع التواصـ،ـل الاجتـ،ـماعى “فيـ،ـس بـ،ـوك”، على إحـ،ـدى الصفـ،ـحات الخاصـ،ـة ببـ،ـيع العـ،ـقارات بوجـ،ـود إعـ،ـلان عـ،ـن بيـ،ـع شـ،ـقة الراحـ،ـل سمير صبرى بمنـ،ـطقة المهنـ،ـدسين، وقـ،ـد قامـ،ـت الصفـ،ـحة بالاعـ،ـلان عن بيـ،ـع الشـ،ـقة بمبـ،ـلغ 3 مليـ،ـون جنـ،ـيه.
وقامـ،ـت الكثـ،ـير من الصحـ،ـف الاخبـ،ـارية بتـ،ـداول الخبـ،ـر، وعلى الفـ،ـور قامـ،ـت أُسـ،ـرة الراحـ،ـل بالـ،ـرد على تـ،ـلك الشائـ،ـعات، وأكـ،ـدت أُسـ،ـرته على أن الخبـ،ـر غيـ،ـر صحـ،ـيح بالمـ،ـرة وأنه لم يتـ،ـم التفكـ،ـير نهائـ،ـياً فى الاعـ،ـلان عن بيـ،ـع الشـ،ـقة.
ومن جانـ،ـبه، فقـ،ـد آثـ،ـار انتـ،ـشار خبـ،ـر يفـ،ـيد عن وجـ،ـود ابن لسمير صبرى الكثـ،ـير من الجـ،ـدل منـ،ـذ فتـ،ـرة، وأوضـ،ـح الصـ،ـديق المُقـ،ـرب للراحـ،ـل ومخـ،ـرج البرنامـ،ـج الشهـ،ـير “ذكريـ،ـاتى” الأُستـ،ـاذ محمد التركى بأن الفنـ،ـان لم يكـ،ـن لديـ،ـه ابـ،ـن، وأنـ،ـه لم يتحـ،ـدث معـ،ـه عن هـ،ـذا الأمـ،ـر قبـ،ـل رحيـ،ـله، وأكرد علـ،ـى أنه طـ،ـول فتـ،ـرة علاقـ،ـته ومعرفـ،ـته بالفـ،ـنان لم يثبـ،ـت أى موقـ،ـف أنه لديـ،ـه ابـ،ـن.
وكشـ،ـف التركى، عن اللحـ،ـظات الأخيـ،ـرة فى حيـ،ـاة الفـ،ـنان حيـ،ـث كـ،ـان لا يشعـ،ـر بنـ،ـهاية الأجـ،ـل، الأمـ،ـر الـ،ـذى جعـ،ـله لم يكتـ،ـب وصـ،ـية له، وأشـ،ـار التركى إلى أنه منـ،ـذ فتـ،ـرة بسيـ،ـطة أُثيـ،ـر كـ،ـلام حـ،ـول مصـ،ـير كنـ،ـوز الإذاعـ،ـة التـ،ـى كانـ،ـت موجـ،ـودة بحـ،ـوزة الـ،ـراحل سمير، وكـ،ـذلك التسجـ،ـيلات الخاصـ،ـة التـ،ـى كـ،ـان يمـ،ـتلكها، وقـ،ـام بالتـ،ـواصل مع البعـ،ـض للتـ،ـشاور عن كيفـ،ـية الاستـ،ـفادة منـ،ـها.
وأكـ،ـد محمد، علـ،ـى أنه طـ،ـوال سنـ،ـوات معرفـ،ـته بسمير صبرى لم يـ،ـرى هـ،ـذه المقتـ،ـنيات وأن المكـ،ـتبة التـ،ـى يتحـ،ـدث عنـ،ـها الكثـ،ـير غير موجـ،ـودة ولا يعـ،ـلم عنـ،ـها شـ،ـئ، وإن كانـ،ـت موجـ،ـودة بالفـ،ـعل فإن برنامـ،ـجه أحـ،ـق بـ،ـها.
المصـ،ـدر: موقـ،ـع نجـ،ـوم مصـ،ـرية.
التعليقات